هل هناك إمكانية أن أعطى صوتى لمرشحة الرئاسة أم لا؟؟
حقيقة لا أعرف فأنا فى حيرة لأنى لم أجد إجابة شافية عن السؤال الذى يعتبره الجميع تقريبا سؤالًا سهلًا "هل يجوز للمرأة أن تشغل منصب الرئيس؟"
أنا أقف بين معسكرين يظن كل منهما أن يملك الحق المطلق وأن إجابته لا تقبل المناقشة وإذا أعملت عقلك قليلا لوجدت أن كل منهما قد إختار أن يظل فى المنطقة الآمنة فيستقى رأيه إما من الأئمة الأربعة ومن تبعهم من السلف الصالح أو من اتباع دعاة المساواة وحقوق المرأة والغرب المتقدم الذى لا يمكن أن نتقدم إلا باتباعه ..فنحن إذن فى كل الأحوال لم نحاول أن نعيد العقل الإسلامى إلى العمل ولن ننجح ولن نلحق بركب التقدم مع الاحتفاظ بهويتنا الإسلامية إلا إذا عدنا إلى منهج علماء الإسلام المجتهدين والذى لا يختلف كثيرا إذا تأملته مع منهج البحث العلمى الحديث
أنا لن أحاول الإجابة عن السؤال لأنى لست مؤهلة للإجابة ولكنى سأطرح رؤية لكيفية الإجابة التى سأقبلها لأنها لن تتعارض مع الشريعة ولن تتعارض مع العقل فلا شىء فى الشريعة يتعارض مع العقل حتى وان بدا ظاهريا على السطح غير ذلك
سأتصور أننى أطرح السؤال على أحد الأئمة الأربعة وإليكم اعزائى ما أظنه كان سيفعله
أظن أنه سيبدأ بأن يقول بأنه لا يعلم وأنه سيعود إلى بالإجابة حينما يعرفها وغالبا لن يحدد وقتا لأنه سيبحث حتى يجد الحقيقة حتى لو قضى شهورا أو أعواما فى البحث عنها
وسيبدأ بحثه بطرح مجموعة من الأسئلة فإذا كنا نتبع النظام الجمهورى فإننا إما سنظل جمهورية رئاسية أو نتحول إلى جمهورية برلمانية أو سنترتضى النظام الرئاسى-البرلمانى. أى نظام سنتبع؟
سيكون لدينا إذن ثلاث حالات ثم عندها سيقوم بدراسة النظم الثلاثة دراسة لتصل معرفته بها إلى درجة قد يتفوق بها على الساسة ولأنه لن يدعى العلم فإنه سيلجأ إلى المتخصصين ليجلس إليهم ليستوضح منهم ويناقشهم مناقشة قد يذهلهم عمقها وعندها سيكون قد أدرك تماما ماهى وظيفة الرئيس وصلاحياته فى النظم الثلاثة وسيقارنها بما يعرف عن مهام الخليفة أو الوالى الشرعى وسيخرج علينا عندها برأيه مشفوعا بالأدلة بطريقة علمية منهجية وسيكون قد أدى للإسلام مهمة جليلة لأنه عندها سيكون قادرا على وضع وظيفة الرئيس فى موضعها الحقيقى شرعا وعندها سيجيب على السؤال وقلبه مطمئن
وسيكون مستعدا بعد هذا الإجتهاد ليجلس ليطرح فتواه ويناقش معارضية بالحجة والمنطق منطلقا من قاعدة رئيسة بأن رأية صواب يحتمل الخطأ ورأى غيره خطأ يحتمل الصواب وسيتمنى أن يظهر الحق ولو على لسان من يحاججه لأنه لا يبتغى بتلك الفتوى إلا وجه الله ولا يهمه أن يملأ السمع والبصر وتكون صورته فى الصحف وعلى الفضائيات فى كل وقت ولا يهمه أن ترضى عنه أمريكا ولا أن يقول عنه الغرب أنه متحضر مستنير أو سلفيا مغلق العقل وسيحترمه الجميع لأنه اجتهد واتبع منهجا علميا وأطاع الله حينما قال"أفلا تعقلون"
مع احترامى لجميع الشيوخ والمفتين ولدعاة التحضر ...فإننى أقول أنكم لم تجيبوا على السؤال إجابة شافية لأنكم إما اتبعتم العلماء المجتهدين أو دعاة حقوق المرأة وما طالبكم به علماء السلف هو اتباع المنهج العلمى الذى وضعوه وأن تأخذوا بنصيبكم من الإجتهاد أما الغرب فإنه يحترم من يعتز بأصوله ومن يقدم له رؤية تتفق مع قيمه ومعتقداته الصحيحة
وإلى أن يرزقنا الله بعالم مجتهد يجيب عن السؤال ويعيد العقل الإسلامى إلى العمل ، فعذرا سيدتى مرشحة الرئاسة فأنا حقا لا أعرف.
هناك 18 تعليقًا:
السلام عليكم
موضوع جميل جداااا جدن
:)
أنا أعرف الإجابة لنفسي وأنا مقتنعة بها مليون في المائة
أن المرأة لا تصلح رئيس ولا قاضي
وما يلي نقل عن موقع الإسلام سؤال وجواب
هل يجوز للمرأة أن تكون قاضية ؟.
الحمد لله
ذهب جمهور العلماء إلى أنه لا يجوز للمرأة أن تتولى القضاء , ولو ولِّيت أثم المولي , وتكون ولايتها باطلة , وحكمها غير نافذ في جميع الأحكام , وهو مذهب المالكية والشافعية والحنابلة , وبعض الحنفية .
انظر : "بداية المجتهد" (2/531) , "المجموع" (20/127) , "المغني" (11/350) .
واستدلوا على ذلك بجملة من الأدلة :
1- قول الله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) النساء/34 . فالرجل قيم على المرأة , بمعنى أنه رئيسها وكبيرها والحاكم عليها , فالآية تفيد عدم ولاية المرأة , وإلا كانت القوامة للنساء على الرجال , وهو عكس ما تفيده الآية .
2- قوله تعالى : ( وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ) البقرة/228 .
فمنح الله تعالى الرجال درجة زائدة على النساء , فتولي المرأة لمنصب القضاء ينافي الدرجة التي أثبتها الله تعالى للرجال في هذه الآية لأن القاضي حتى يحكم بين المتخاصمين لا بد أن تكون له درجة عليهما .
3- وعَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : ( لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً ) رواه البخاري (4425) .
استدل الفقهاء بهذا الحديث على عدم جواز تولي المرأة القضاء , لأن عدم الفلاح ضرر يجب اجتناب أسبابه , والحديث عام في جميع الولايات العامة , فلا يجوز أن تتولاها امرأة , لأن لفظ ( أمرهم ) عام فيشمل كل أمر من أمور المسلمين العامة .
قال الشوكاني رحمه الله :
" فليس بعد نفي الفلاح شيء من الوعيد الشديد , ورأس الأمور هو القضاء بحكم الله عز وجل , فدخوله فيها دخولاً أولياً " انتهى .
"السيل الجرار" (4/273) .
وقالت لجنة الفتوى بالأزهر :
" إن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يقصد بهذا الحديث مجرد الإخبار عن عدم فلاح القوم الذين يولون المرأة أمرهم , لأن وظيفته عليه الصلاة والسلام : بيان ما يجوز لأمته أن تفعله حتى تصل إلى الخير والفلاح , وما لا يجوز لها أن تفعله حتى تسلم من الشر والخسارة , وإنما يقصد نهي أمته عن مجاراة الفرس في إسناده شيء من الأمور العامة إلى المرأة , وقد ساق بأسلوب من شأنه أن يبعث القوم الحريصين على فلاحهم وانتظام شملهم على الامتثال وهو أسلوب القطع بأن عدم الفلاح ملازم لتولية المرأة أمراً من أمورهم , ولا شك أن النهي المستفاد من الحديث يمنع كل امرأة في أي عصر من العصور أن تتولى أي شيء من الولايات العامة , وهذا العموم تفيده صيغ الحديث وأسلوبه "
يتبع
وقالت لجنة الفتوى بالأزهر :
" إن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يقصد بهذا الحديث مجرد الإخبار عن عدم فلاح القوم الذين يولون المرأة أمرهم , لأن وظيفته عليه الصلاة والسلام : بيان ما يجوز لأمته أن تفعله حتى تصل إلى الخير والفلاح , وما لا يجوز لها أن تفعله حتى تسلم من الشر والخسارة , وإنما يقصد نهي أمته عن مجاراة الفرس في إسناده شيء من الأمور العامة إلى المرأة , وقد ساق بأسلوب من شأنه أن يبعث القوم الحريصين على فلاحهم وانتظام شملهم على الامتثال وهو أسلوب القطع بأن عدم الفلاح ملازم لتولية المرأة أمراً من أمورهم , ولا شك أن النهي المستفاد من الحديث يمنع كل امرأة في أي عصر من العصور أن تتولى أي شيء من الولايات العامة , وهذا العموم تفيده صيغ الحديث وأسلوبه " انتهى .
4- وأيضاً : طبيعة المرأة وتكوينها تمنع من تولي المرأة الولايات العامة .
قالت لجنة الأزهر للفتوى بعد ذكر الاستدلال من الحديث :
" وهذا الحكم المستفاد من هذا الحديث , وهو منع المرأة من الولايات العامة ليس حكما تعبديا , يقصد مجرد امتثاله , دون أن تعلم حكمته , وإنما هو من الأحكام المعللة بمعان واعتبارات لا يجهلها الواقفون على الفروق بين نوعي الإنسان – الرجل والمرأة – ذلك أن هذا الحكم لم يُنَطْ ( أي : يعلق ) بشيء وراء الأنوثة التي جاءت كلمة ( امرأة ) في الحديث عنواناً لها , وإذن فالأنوثة وحدها هي العلة . . . إن المرأة بمقتضى الخلق والتكوين مطبوعة على غرائز تناسب المهمة التي خلقت لأجلها , وهي مهمة الأمومة , وحضانة النشء وتربيته , وهذه قد تجعلها ذات تأثر خاص بدواعي العاطفة , وهي مع هذا تعرض لها عوارض طبيعية تتكرر عليها في الأشهر والأعوام من شأنها أن تضعف قوتها المعنوية , وتوهن عزيمتها في تكوين الرأي والتمسك به , والقدرة على الكفاح والمقاومة في سبيله , وهذا شأن لا تنكره المرأة نفسها , ولا تعوزنا الأمثلة الواقعية التي تدل على أن شدة الانفعال والميل مع العاطفة من خصائص المرأة في جميع أطوارها وعصورها " انتهى .
5- وأيضاً : التجربة العملية لبعض الدول تدل على أن المرأة لا تصلح لتولي منصب القضاء , وأن الشرع لما نهى عن تولي المرأة الولايات العامة جاء بما يحقق المصالح ويدفع المفاسد ؛ بما لا يراه ولا يعلمه أصحاب النظر القاصر .
ففي إحدى الدول الإسلامية فتحت وزارة العدل أبواب القضاء أمام النساء النابغات , ولكن بعد تجربة خمس سنوات عزلت جميع هؤلاء النساء القاضيات !! وأغلقت أمام المرأة أبواب المعهد العالي للقضاء بسب فشلهن في التجربة , رغم ما أتيح لهن من فرص التعليم والتدريب ، ورغم ما حصلن عليه من درجات تفوق الرجال في المجال النظري .
وفي دولة إسلامية أخرى فتح مجال القضاء للنساء ثم اضطرت الدولة بعد فشلهن أن تنقلهن من المحكمة إلى المجال الفني وقسم البحوث .
وهذا يدل على أن المرأة ليست أهلاً للقضاء .
يتبع
6- وأيضاً : لأن القاضي مطالب بالحضور في محافل الرجال والاختلاط بالخصوم والشهود وقد يحتاج إلى الخلوة بهم , وقد صان الشرع المرأة , وحفظ لها شرفها وعرضها , وحفظها من عبث العابثين , وأمرها بلزوم بيتها , وعن الخروج منه إلا لحاجة , ومنعها من مخالطة الرجال والخلوة بهم لما في ذلك من خطر على كيان المرأة وعرضها .
7- وأيضاً : القضاء يحتاج إلى زيادة الذكاء والفطنة وكمال الرأي والعقل , والمرأة أنقص من الرجل في ذلك , وهي قليلة الخبرة بأمور الحياة وحيل الخصوم .
إضافة على ذلك : ما يعرض لها من عوارض طبيعية على مر الأيام والشهور والسنين من الحيض والحمل والولادة والرضاع . . . إلخ مما يوهن جسمها , ويؤثر على كمال إدراكها للأمور , مما يتنافى مع منصب القاضي ومكانته .
انظر : "ولاية المرأة في الفقه الإٍسلامي" ( ص 217-250 ) رسالة ماجستير للباحث حافظ محمد أنور .
****************
مما سبق يتأكد بالدليل الشرعي والمنطقي بالنسبة لي خاصة أن مهام الرئاسة الحالية وما يتطلبه من سفر واجتماعات مغلقة وحضور حفلات
يتنافي مع وضع المرأة في الإسلام
والحرص عليها
ولكن نحن مع الأسف الشديد استبدلنا شرعنا بثقافات غربية تتعارض مع الشرع
ولي سبب آخر في رؤيتي لهذا الأمر
أن عندما لا نجد من ال 85 مليون رجلا يصلح للولاية ونولي إمرأة علينا فهذه كارثة بكل المقاييس فمن غير المنطقي أن تتيممي في وجود الماء !!
ولا تعتقدي في يوم ما أن أى إمرأة حكمت كانت الأفضل أو إنها حكمت بمفردها بالفعل دون أن يكون لها بطانة من الرجال يحكمون من خلالها , هي فقط أفكار غربية يريدون أن يروجوا لها
عذرا للإطالة ولكن الموضوع يستحق
خالص تحياتي يا دكتورة
شكرا يا ماجى على عرض الرأى الذى تؤمنين به وعذرا لتأخرى فى الرد فقد أردت أن أقرأ بإمعان وحقيقة أنا ما زلت فى انتظار اجابة عن السؤال هل رئاسة الجمهورية هى مجرد وظيفة ادارية اما انها تقوم مقام الولاية الشرعية وانا لا أعرف من هى الدول التى فشلت فيها المرأة كقاضية؟.انا مع ان المرأة لا تتولى القضاء ولو اننى ارى ان طبيعة المرأة فى هذا العصر قد تغيرت كثيرا فأصبحت اكثر قوة واقل عاطفية ولكننى لا اعلم هل هذه التغيرات مجرد ملاحظات ام انها ترقى للحقيقة. ربنا يرزقنا برئيس شريف نزيه قوى
لأنها لن تتعارض مع الشريعة ولن تتعارض مع العقل فلا شىء فى الشريعة يتعارض مع العقل حتى وان بدا ظاهريا على السطح غير ذلك
ما اروع ذلك المنطق الذي نثرتي احرفك ليشكل كلماته . احببت ان ابدي اعجابي بروعته دمتي بالف خير
http:dormh-altmtamhistory.blogger.com.
يسعدني زيارتي في مدونتي والاستاناس برايك
بارك الله فيك أختي علىكتباتك الرقراقة بالحب الوطنو الدين
شكرا لك
نرجو تنصيب لوحة لاإشتراك
شكرا لتقاسم
ما زلت فى انتظار اجابة عن السؤال هل رئاسة الجمهورية هى مجرد وظيفة ادارية اما انها تقوم مقام الولاية الشرعية وانا لا أعرف من هى الدول التى فشلت فيها المرأة كقاضية؟
مساء الخير
انا ارى بان الرائاسة هي وظيفة اداريه بحته.في جميع العالم سواء الحكومات المنتخبه او التوارثه.
اما عن مقام الولايه الشرعيه .اي القيادة فهي عادة تكون لمن يمتلك القوة في الذكاء وسرعة البديهه والهيئة التي توحي بالقوة هذا رائيي. اما عن الدول التي ما افلحو عندا تولي المرأه .اخرها باكستان وهذا عهد قريب .ويوجد بلاشك دول يعتقد بانها رائعه بقيادة المرأه.
وعن تولي المرأه .ففي الوقت الحاضر اصبح مطلب حيوي تدعمه وتسوق له الدول الكبرى بالمال وبي القوة وبي الافكار.وتولي المراه في هذا الوقت فرصه كبيرة لشعوب الفقيرة لانها ستكون مدعومه من اصحاب النفوذ الدولي بالمال . والمال هو عصب الحياة. فدعم المراه العربيه هو من اولويات التغير الفكري والعقليه العربيه. دمتي بالف خير.
طب و بلقيس؟
مذكورة في القرآن و كانت امراة حكيمة و ذكية و قادرة علي إدارة دولة و كان عندها جيش قوي
أعتقد الموضوع محتاج إننا ننظر للموضوع بشكل مختلف علي إنها إدارة بلد زي إدارة اي شيء .. يمكن أن يصلح لها من يستطيع إدارته .. ليه مثلا كان فيه شباب في سن الـ17 بيقودوا جيش المسلمين و محدش قال الحكمة أو الإدارة حكر علي سن معين؟ السيدة عائشة كانت من رواة الحديث و كانت بتعلم الصحابة السنه النبوية.
اول شي لازم تفهم اخوي ان الاحاديث كتبت بعد وفاة الرسول بميتيين سنه
وان الخلفاء الراشدين كما يسموونهم حرقو الاحاديث الي كتبوها عشان لحد ينشغل فيها عن كتاب الله سبحانه
يعني احتمال كبير جدا جدا انها تكون مكذوبه وغير صحيحه
لهذا دور على نص في كتاب الله يحرم فيه رئاسه المراة !
طبعا لن تجد في هذه الحاله هشي حلال وعندك كتب التاريخ تثبت ان المراة نجحت في هشي ونجحت ان تكون قاضيه ايضا
وعندك بلقيس المذكوره في القران وكيف انها كانت صاحبه راي سديد وقومها يحترمونها ولم يقل الله فيها او يشير بتلك الايات الي حرمانيه تولي المراة الرئاسه
صباح الخير.
ارجوان تكون بافضل حال انتم وجميع الاعضاء الاعزاء. ومداخلتي هي على طرح الاخ(krkor)
وفي النهاية اختارة بالقيس .ان تكون امراه ذات كيان اسري .ففضلت الزواج على الاستمرار في الحكم .اما عن حرق الاحاديث او تحريفها .او التقليل من صحابة رسول الله .فأنا لست بضالع في الامور التي اختلف فيها من هم قبلي واشبعت ايضاح وتعليل.اتحدث بالمنطق.اي انسان لا يستطيع ان يجمع بين عدة اشياء كل منها يتطلب تفكير وعناية وحكمة خاصة .اتربية اساس المجتمعات ورقيها وتطورها لذلك كانت مهمتها الاساسيه للمراه .هي من تحمل وتهتم الي ان تلد وتربي لتقدم اروع الثمار.والحكم ومسؤولية كبيرةوشاقة.فطبيعه البشريه ان لكل كأن صفات يختلف بها عن الاخر.وصفة الامومه اروع هذه الصفات. تقبل اضافتي.وتقديري الخاص لروعة طرحك.دمتم بالف خير
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....
أخواتي الكريمات ....
يسر إدارة الحلقات الإلكترونيّة لتعليم القرآن الكريم للنّساء عبر برنامج الاسكايب :
**********************************************************
الإعلان عن بدء التّسجيل في الدّورة المقامة في شهري شوال و ذي القعدة بإذن الله
وعلى الرّاغبات في الالتحاق بالدّورة إرسال إميل للإدارة بطلب التّسجيل
سائلات المولى جلّ وعلا التّوفيق والسداد
البريد الإلكتروني للإدارة :
quran.manager@hotmail.com
موضوع في غاية الروعه استمري
تحياتي الشاعره الصغيرهـ هبوووشة
ثقافة الهزيمة.. عصابة البقرة الضاحكة 5
شركة «الأجنحة البيضاء» في عام 1986 شهد بداية تردد أسم الشركة في الحياة العامة، عندما قام (علوي حافظ) عضو مجلس الشعب بتقديم طلب أحاطة عن الفساد في مصر، مستنداً في جزء منه إلى أتهامات خاصة، وردت في كتاب "الحجاب"
VEIL
للكاتب الصحفي الأمريكي (بوب ودوورد)، وكشف حافظ عن تورط أسماء داخل النظام الحاكم فى صفقات بيع وشراء الأسلحة من الخارج "، ووثائق تتحدث عن صفقة أسلحة تم الحديث عنها داخل الكونجرس الأمريكي، حيث تحدث سيناتور داخل أحدى جلسات الكونجرس عن تأسيس مجموعة من العسكريين المصريين لشركة تدعى الأجنحة البيضاء لشراء الأسلحة من الولايات المتحدة بعمولات كبيرة.
أما أخطر هذة الوثائق هو ما كشف عنه التقرير النهائي للكونجرس والتى أكدت ان المفاوض المصرى لم يكن أبدا يعمل لصالح مصر بل لصالح عصابه سميت فورونجز، وأنه يجب محاكمته بتهمة الخيانة العظمى فى حق وطنه وصالح شعبه...باقى المقال فى الرابط التالى
www.ouregypt.us
و أقول بالنهاية هذا المقال يستحق القراءة فهو يجعلك تفكر كأنك قرأت كتابا دسما.
Gratulerer med dagen og med jobben! Kjempefint! God påske, Astrid.
Thank you for valuable information on your website
very god blog
إرسال تعليق